خربة فراسين

تقع  الخربة شمال مدينة طولكرم وبالقرب من بلدة قفين وهي خربه أثرية،  وتبلغ مساحة أراضيها 6672 دونما تعتبر ذا موقع اثري يحتوي على تل أنقاض وأساسات واعمدة وأرض مبلطة، وذكرها المقريزي، حيث اقطعها الظاهر بيبرس عام 663ه الى ركن الدين بيبرس.

خربة حانوتة

وصف الموقع: تقع الخربة على الطريق الواصل بين طولكرم ونابلس إلى الغرب من بلدة عنبتا، وتبلغ مساحتها تقريبا  20 دونما، وترتفع  عن سطح البحر حوالي 190 متراً  أظهرت المسوحات السابقة أن الموقع يضم  8 آبار، ويوجد الخربة  أيضاً  بقايا حجارة المباني الاثرية علاوة على وجود الكثير من المدافن والقبور،  غالبية الشواهد الأثرية الموجود في الخربة تعود بتاريخها إلى الفترة الرومانية وجزء آخر يعود للفترة البيزنطية.  ذكر اسم حانوته للمرة الاولى في الفترة الصليبية والفترة المملوكية ، حيث ذكرت بعض المصادر أن الظاهر بيبرس منحها لبعض أمرائه حوالي 1265م دون الحديث عن تفاصيل او سبب التسمية.

خربة سمارة - دير سرور 

تقع الخربة إلى  الشمال الغربي من  قرية سفارين والى الجنوب الشرقي من قرية كفر اللبد،  تضم الخربة  بقايا أثرية متعددة ، تدل على تعاقب حضارات متعددة على الموقع نفسه،  وأهم هذه الحضارات الرومانية والبيزنطية ومن الآثار الظاهرة التي يمكن مشاهدتها مبنى بازليكي يشبه تخطيط الكنائس يعود للفترة البيزنطية والمبنى محاط برصف فسيفسائي جميل وملون يشبه زخرفة ورسوم لأوراق العنب والأشكال الهندسية، برج وبوابة كبيران مبنيان من الحجارة الكبيرة يبلغ ارتفاع البرج حوالي خمسة أمتار , مجموعة من السراديب والمغاور والأساسات الحجرية الكبيرة وآبار كثيرة،  مجموعة من المقابر شمال الخربة بعضها مقطوع من الصخر بعناية لافتة، وتبلغ مساحة الخربة حوالي 30 دونما.

خربة بيت جفه

 تقع الخربة في الجهة الجنوبية الغربية من قرية كفر عبوش، وتبعد عنها حوالي 2.5كم وترتفع عن سطح البحر حوالي 285م فوق سطح البحر، وتعتبر إحدى المواقع الأثرية المهمة في المحافظة، وجد فيها ضمن مسوحات غربي فلسطين آبار ومقاطع صخرية، وقبور محفورة بالصخر، لوحظ من خلال المسح السطحي في المنطقة وجود قطع فخارية تعود للفترات الرومانية والبيزنطية والفتره المملوكية والعثمانية.

تتميز الخربة بوجود نشاط انساني لفترات طويلة، حيث يعتقد ان اساس التسمية يعني بيت الجماعة، ويمكن ملاحظة وجود بقايا المسجد في الموقع، ومضافة شيخ القرية، إضافة الى بعض بقايا الابنية الأخرى المنتشرة على كافة التلة التي تبلغ مساحتها حوالي 40 دونما. ويرجح أن الموقع هُجر في نهاية الفترة العثمانية بسبب النزاعات المحلية (قيس ويمن) و تذكر الرواية الشعبية أن بيوت القرية  قد احترق الكثير  منها خلال الصراع ما بين قيس ويمن، حيث لجأ أهل جفه إلى القرى المجاورة ، وترجح رواية أخرى أن هجرة المكان ناتج عن الزلزال التي تعرضت له.

نيربة

تقع للغرب من بلدة عنبتا،  وهي عبارة عن منطقة مرتفعة قليلا ع الشارع الرئيسي الذي يربط طولكرم – نابلس وهي خربة متوسطة الحجم وتمثل هذه الخربة مجموعة من الفترات التاريخية وعلى الأخص الرومانية والبيزنطية والإسلامية،  لا يظهر في الموقع سوى بعض الأساسات الممتدة على أطراف الخربة بالإضافة إلى مقاطع صخرية متعددة ويحيط بها سور على تل ومغر وصهاريج ومدافن، وكانت تطل ومشرفة على الطريق التجاري بين مصر والشام ( درب السلطانة) ومساحتها 30 دونم وهي ضمن منطقة (أ) . يرتفع الموقع حوالي 270م عن مستوى سطح البحر، وتبلغ مساحة قمة الموقع حوالي 25 دونما، وأجريت فيه مسوحات سابقة فذكرت أن الخربة تضم  أبنية وبعض الجدران الموجوده بالاضافة لكسر فخارية تعود بتاريخها لعصور متفرقة منها  العصر البرونزي الوسيط الثاني وللعصر الحديدي و للفترة الفارسية، والفترة الهلينستية إلى جانب الفترة الرومانية المبكرة.

خربة بيت جفه

 تقع الخربة في الجهة الجنوبية الغربية من قرية كفر عبوش، وتبعد عنها حوالي 2.5كم وترتفع عن سطح البحر حوالي 285م فوق سطح البحر، وتعتبر إحدى المواقع الأثرية المهمة في المحافظة، وجد فيها ضمن مسوحات غربي فلسطين آبار ومقاطع صخرية، وقبور محفورة بالصخر، لوحظ من خلال المسح السطحي في المنطقة وجود قطع فخارية تعود للفترات الرومانية والبيزنطية والفتره المملوكية والعثمانية. وتتميز الخربة بوجود نشاط انساني لفترات طويلة، حيث يعتقد ان اساس التسمية يعني بيت الجماعة، ويمكن ملاحظة وجود بقايا المسجد في الموقع، ومضافة شيخ القرية، إضافة الى بعض بقايا الابنية الأخرى المنتشرة على كافة التلة التي تبلغ مساحتها حوالي 40 دونما. ويرجح أن الموقع هُجر في نهاية الفترة العثمانية بسبب النزاعات المحلية (قيس ويمن) و تذكر الرواية الشعبية أن بيوت القرية  قد احترق الكثير  منها خلال الصراع ما بين قيس ويمن، حيث لجأ أهل جفه إلى القرى المجاورة ، وترجح رواية أخرى أن هجرة المكان ناتج عن الزلزال التي تعرضت له.

خربة الخشنة

تقع إلى الشمال من الطريق الواصل بين نابلس وطولكرم، وترتفع عن مستوى سطح البحر حوالي 252م، أجريت مسوحات في المنطقة من قبل السلطات الاسرائيلية عامي 1972 وعام 1982، حتوي الخربة على بقايا جدران وسلاسل حجرية زراعيه، وبعض الشواهد المحفورة بالصخر. من خلال دراسة اللقى الاثرية على سطح الموقع لوحظ وجود كسر فخارية تعود لفترات مختلفة، يعود أقدمها إلى العصر البرونزي الوسيط، وكذلك للفترة فارسية وفترة رومانية المبكرة، إلى جانب  الفترة الاسلامية المبكرة.